كتب ـ حسام الالفي
في عالم الجمال، هناك من يتقن فنون المكياج، وهناك من يجعل المكياج لغة تُترجم الأحاسيس والشخصيات، وسلمي أسامة بلا شك من الفئة الثانية.
الميكب ارتست سلمي أسامة،
خبيرة تجميل صاعدة أثبتت حضورها في فترة قصيرة بفضل ذوقها الرفيع، لمساتها الناعمة، وقراءتها العميقة لملامح كل وجه. لم تكتفِ بتطبيق المكياج، بل جعلت من كل جلسة تجربة فنية فريدة، تعكس من خلالها شخصية كل عميلة وتُبرز جمالها الطبيعي.
من خلال استخدامها لأفضل منتجات التجميل، وتقنياتها الحديثة، استطاعت سلمي أن تصبح الخيار الأول لكثير من العرائس، سواء في الإطلالات الهادئة أو الجريئة، مع الحفاظ دومًا على الأناقة والرُقي.
كما لمعت في جلسات التصوير، والمناسبات الكبرى، وشاركت في العديد من الفعاليات التي جمعت بين الفن والجمال، وأثبتت أن الميكب الحقيقي لا يُخفي الملامح، بل يُضيئها.
في كل لمسة من سلمي أسامة، هناك شغف بالجمال، واحترام لخصوصية كل وجه، وإيمان أن المكياج فن ورسالة.








تعليقات