كتب / خــــــالد محمد
استضاف استاد مركز ناصر ملوي موظف الصحه لكي يحدو من تكدس المواطنين لتلقي علاج لقاح فيروس كورونا المستجد.
ولهم جزيل الشكر لان وجب علينا جميعا التعاون والتكاتف لكي نقضي علي الفيروس اللعين.
ولكن موظف الصحه المسؤل عن التطعيم الممرض الذي هوا واجبة ان يعطي العلاج يتكاسل دائما في انجاز مهامه وان ياتي بالجرعات من المركز الطبي بملوي لكي يتم اعطاء اللقاح للمواطن وبهذا يحدث تكدث لان المواطنين حينها يظل ينتظرون الموظف بالساعات في قاعات الانتظار.
فنناشد وزير الصحه اتخاذ اللازم لكي نحد من الانتظار لان المواطن ينتظر ساعات واذا فرد واحد به عدوي سيتم انتشارة سريعااا.
فالمواطن يكون في أمس الحاجة إلى من يقدم له ويوفر له الكثير من الخدمات الأساسية، التي لا يمكن أن يبقى بدون وجودها وتوفرها.
فالخدمات تتنوع وتختلف، بحسب المؤسسات والوزارات الحكومية التي تعمل من أجل مصالح الشعب والوطن التي هي في حاجة إليها.
.مثلا المستشفيات والمراكز الطبية التي تقدم الخدمات العلاجية المختلفة لجميع المرضى، الذين يأتون إليها من أجل تلقي العلاج.
يقع على عاتق وزارة الصحة أهم خدمة من الخدمات التي يحتاجها المريض، وهي توفر العلاجات وبناء المستشفيات والمراكز الصحية.
ففي ظل انتشار العديد من الأمراض القاتلة، يجب تكثيف الجهود ومواصلة العمل الدؤوب، حتى يتمكن كل المرضى من تلقي العلاج اللازم.
إذ يجب على جميع المستشفيات والمراكز الطبية أن تتحمل المسؤولية في تقديم الخدمات العلاجية، بدون أي خلل أو تقصير أو إهمال.
لأن هذا واجب عليهم تجاه وطنهم وأبناء شعبهم، الذين يصاب بعضهم بالأمراض، سواء كانت أمراضا بسيطة، أم كانت أمراضا خطيرة.
فإن حصل أي تقصير أو إهمال من موظف واحد فيجب ان يتم تحميل المسؤولية علىه شخصيا لانه تسبب في ذلك التقصير أو الإهمال. لأنه قد ينتج عن ذلك التقصير والإهمال، وفاة بعض المرضى الذين جاءوا لتلقي العلاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق