google-site-verification=1DeKofqJKoqHliXkxHwiZntI2zDNNxQkMHmjXag_rQI محمود ابراهيم : عشقي للكينج منير أبرز من إبداعاتي

القائمة الرئيسية

الصفحات

آخر المشاركات

محمود ابراهيم : عشقي للكينج منير أبرز من إبداعاتي


كتبت/ هبه أيمن

عشق الإبداع والتميز منذ صغره ، فأبدع في كثير من المجالات ومنها الفوتوشوب والتصميم الجرافيكي والكثير من أنواع الرسم، وأبرز إبداعاته قد ظهرت في عالم الفيكتور آرت ، إنه محمود إبراهيم الشاب العشريني ، الشهير ب"عاشور".



ابن محافظة المنوفية يحكي قصته قائلا: "بدايتي لحب رسم الفيكتور كانت غريبة شوية، اللي هو مكانش من أولويات تعلمي النوع دا من الرسم خالص.. بعكس إنه كان تعلم الفوتوشوب وتركات التصميم والجرافيك هو اللي واخد كل أولوياتي ، بس في مرة من المرات اللي بدخل فيها الجروبات الخاصة بالرسم والتصميمات لفتت انبتباهي رسمة لفنان وحبيت أعرف هو رسمها إزاي ، بعدها عرفت إن دي لوحة مرسومة بنوع جديد من الرسم وهو الرسم الحاسوبي "الفيكتور"


فحبيت إنه أنا كمان ارسم زيها واتعلم النوع ده من الرسم، فقولت مفيش مانع إني اسأل حد من اللي بيمارسوا النوع ده إزاي اتعلمه، بس للأسف سألت واحد ومردش عليا، بس دا ماحبطنيش بالعكس خلاني اتحفز إني أعلم نفسي بنفسي، وبالفعل اتعلمت واتدربت باستمرار لحد ماوصلت لمستوايا الحالي، واهو الحمد لله شبه راضي عنه اوي بس بردو لسه بحاول اطور من نفسي كل فترة اكتر من الفترة اللي قبلها.





"محمود" بدأ يتعمق في هذا النوع من الفن، ويرى أن كل تصميم ورسمة يمثل تحد له، ويجعل الصور كأنها تتحدث كما يقول..
وذلك يظهر بالفعل في أعماله لكبار السن، التي تظهر أدق ملامح وتفاصيل الوجه.

 




ويذكر أن أولي لوحاته كانت للفنان القدير "محمد منير" ، والتي جاءت مختلفة ومحفزة له لكونه عاشقاً لمنير، وقد دفعه ذلك العشق لرسم منير أكثر من أربع مرات، وكان يظهر في كل لوحة مدي تطور مستواه في عالم الفيكتور .



وينهي محمود حديثه عن حلمه قائلاً : "بتمنى إني ابقي من كبار فنانيين الفيكتور في مصر" ، وأنه يعمل جاهداً لتطوير نفسه ومستواه يوماً بعد يوم ليحقق حلمه.



 

تعليقات