كتب ـ محمــــــــــــودالحسيني
من بساتين الفانتازيا الروائية الطويلة الى جناين المجموعات القصصيه القصيرة ثم حقول الشعر الورافه، تتنقل الكاتبة كفراشة فى حديقه الكلمات
اصدار جديد تضعه غادة العليمى على ارفف انتاجها الادبى الذى اعتزمت ان يزيد عام بعد عام بقوة وقيمة
مضافه فى قصة وبيت شعر وعامود مقالى ،
ورغم تعدد كتابات الكاتبة الحاصله على عضوية نقابة اتحاد كتاب مصر
واصرارها على التنوع فى المنتجات الادبية فضلا عن العديد من الجرائد والمجلات الورقيه والالكترونيه التى تساهم فيها
لكنها رغم ذلك الرصيد الغير قليل حديثه العهد بالاصدارات المعلنه بالوسط الادبى
فقد صدر للكاتبة اول اصداراتها عام ٢٠١٦ وكان من النوع الفانتازيا
رواية تحمل اسم
_ عذرا فقد احبها الشيطان
ثم فى نفس العام خرجت الى النور مجموعتها القصصية
_احبك ولكن
ثم تلاهم ثالوث الاصدارات برواية
_فى سبتمبر تبعث الارواح
ثم الاصدار الرابع بعودة الى الفانتازيا مرة اخرى بروايه
_اندورفين عضل
ثم المجموعة القصصية التى تعد حكايات من خارج صندوق الحكايات ومن الغير المألوف من الاصدارات بداية من الاسم وحتى المضمون والتى حازت جائزة القلم المصرى عام ٢٠١٩ بعنوان
_الانسان مازال قرد
ثم تمردت الكاتبه على الرواية وهجرتها لاول مرة وقدمت ديوانها الشعرى الاول
_غجرية
والذى كان مجموعة من قصاصات شعرية اسمتها كما وصفتها بالغجرية
ثم عادت للفانتازيا التى برعت فيها من جديد بقصتها الاخيرة
_سفير للنوايا غير الحسنة
ثم تشارك هذا العام غادة العليمى
بديوان شعرى اخر بعنوان عصفور حر
بمعرض القاهرة الدولى للكتاب ٢٠٢٢
مع الدار المصرية السودانية الاماراتية التى ساهمت معها بروايتها الاخيرة سفير للنوايا غير الحسنة
وستشارك الكاتبة بجميع اصداراتها الادبية
بجناح دار الاهرام العريقه
وسيكون (عصفور حر ) الانتاج الاخر فى سلسلة كتاباتها لكنه ليس الاخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق