كتابة / وعد العيسوي
كل ست بيت شاطرة لازم تبقي ناجحة لكن كل ست ناجحة بتكون ست بيت شاطرة وخير مثال هي الشيف رحاب السنهوري، اخصائية بصريات سيدة محترفة في اعمال الطبخ وصاحبه بصمات مميزة،
منذ اربع سنوات تحولت هوايتها البسيطه التي تهواها ٩٠٪ من سيدات العالم، الي مشروع.
في البدايه كان دعمها وتشجيعها علي البدأ في المشروع كان زوجها اول الداعمين لها و مقتصر علي وسطها المحيط واقاربها
اجتمعوا علي احترافها في فن طبخ وتقديم الوجبات بمحتلف انواعها باحترافيه.
لم تتخذ رحاب السنهوري مشروعها البسيط ب هدف الربح ولكنها تبدع فيه بحب وتضع لنفسها اهداف للتطور وترفض فكره العمل في المجال بهدف المادة، ولكنها تنظر له من منظور الهواية التي تبدع فيها وترغب في التفوق فيها يوم عن يوم، لتحقق نجاحًا تشعر من خلاله بالفخر بمجهودها وطاقتها التي تستثمرها في شء تحبه وتبدع فيه.
ومع طموحها واستمرارها في التميز اشتركت الشيف ريحاب في مهرجات الاسكندرية للتذوق وتم تكريمها
واستطاعات التميز وسط جموع شيفات المهرجان
وفي سباق التطور الملحوظ تم تقديم دعوات استضافة لها في عدد من البرامج التلفزونيه للاستفادة من خبرتها في مجال الطبخ ومعرفة مسيرتها التي تحولت فيها
من هاوية لمحترفةً وصانعة نجاح.
تعليقات